Ads 468x60px

الاثنين، 28 أبريل 2014

التكليف الثالث


20 التعليقات:

  1. الخامس والعشرون من صفر الموافق 1434 هـ

    كانت بداية اشراقتي وكاني شمس تنتظر غروبها بسعة صدر ورحابة وطولة بال
    داعبت وجهي قطرات الماء الندية , توضأت و صليت وارتديت زيي المدرسي ..
    صعدت السيارة , نظرت الى الساعه الرقمية المثبته بجوار المقود وكانت تشير الى السادسه والنصف توقفت السيارة في الاشارة .. تجاهلت عدة مواقف سيئة و مؤلمة في الوقت ذاته
    شغلت محطتي الاذاعية المفضلة بعد ان انتهيت من قرأة اذكاري ..

    استوقفني منظر شاب يرقص ويغني والمؤلم انه يجاهر بذنبه ..
    المتني فكرة ان هناك من يستبدل الحسنة بالسيئة تخيلت نفسي تارة اغني كل يوم
    بدلا من قرأتي لاذكاري التي اعتبرها رفيقتي , صرفت نظري الي نساء يتسولن ويلححن على الناس وكانهن نسين من هو يرزق الطير وكل مخلوق حي وكأن المال كل شئ في الحياة فليس هناك اجمل من الصحه والوالدين بعد نعمة الدين ..

    استيقظت من سرحااني على موقف هز كيااني واثر فيني شعرت برجفة تسري في جسدي ..
    كان منظر مؤثر بالنسبة لي ..
    نبهني صوت ابي وهو يشير الي ذالك الطفل صاحب العشر سنوات .. الذي قلب فيني المشاعر كان حسن الثياب و المظهر نظيف الشكل و مرتب الهيئة والمنظر فملامحه توحي الي العزيمة و الاصرار ورغم برائتهاا و طفولتها الا انه كان يمشى ولا يبالي بالاعين المندهشة منه وكأنه ملك يزف من كوكب المريخ الى الارض على سجاد احمر يطرزه الكبرياء والغرور والثقة ...

    وقف بجانب زجاج السيارة وهو يردد بثقة شاب عشريني و جمود رجل اربعيني : ماء بارد .. ماء بارد

    فاشترى ابي ثلاث عبوات ماء رغم اننا اثنان شكر ابي الصبي و مدحه كرفع معنويات له ..


    حقا اثر فيني ذلك الملك الصغير كان منظر لا يوصف باللسان ولا حتى بالثمانية والعشرون حرفا اكد لي هذا الصبي ان واثق الخطى يمشي ملكا على عروش الثقه ....

    ردحذف
  2. ممتاز يا حسام
    بارك الله فيك

    ردحذف
  3. التاسع عشر من ربيع الاول 1428


    تدق الساعة الواحدة ليلاً بكل بطء وتحاول عقاربها الهروب
    ونحن في انتظار وترقب
    ما ألذ ّ تلك اللحظات .. وانتظار ذلك الحلم الجميل الذي طال ما ترقبناه وتمنيناها
    وهو قدومُ أختاً لنا .. وقد كانت تلك الليلة هي أول ليالي شهر شعبان
    لقد كُنتُ في لهفةٍ وانتظار .. وكانت عيناي تترقبُ لأي قرعة باب أو رنةِ هاتف ..
    وفجأة ... !!
    وإذا بدقاتٍ قوية .. تكاد تعصفُ بالمنزل
    أحسستُ بالخوف الشديد .. لم يكن هناك أحد ُ غيري بالمنزل
    أسرعت خطواتي المتلهفة نحو الباب
    فتحتهُ .. وإذا بأبي
    بادرتهُ بالسؤال فأخبرني بولادةِ أختي الصغُرى
    لم أتمالك نفسي حينها
    فبقيتُ في موضعي مستغرقة في مشاعر الفرح
    نعم ستنضم إلينا أختي الصغُرىوستعم ضحكاتها الصغيرة أرجاء منزلنا
    يالها من لحظةٍ كان أبي أكثر ترقباً ولهفةٍ لها
    ما أجمل ساعات الإنتظار تلك
    وما أسعد ذلك الخبر الرائع ..كلما نظرت إلى أختي الصغرى وهي منشغلة ُ في لهوها ولعبها
    تعود تلك الذكريات الجميلة .. وما أسعدها لدي

    ردحذف
  4. اليوم : السبت التاريخ:1419/1/8ه

    كنت اتمشى على الطريق راكبا سيارتي اسير إلى دربي فوقفت على محطة الطريق كي

    اجهز نفسي لرحلة صيد بحرية مع صديقي الحميم بجهزت اغراضي لرحلة
    وبعدها اكملت طريققي وبعد ما وصلت إلى المرسى وجد صديقي في انتظاري
    في اليخت الذي يهزناه لهذه الرحلة الممتعة
    فنطلقنا أنا وصديقي
    ان تكون هذه الرحلة ممتعة كما تمنينا وبينما كان صديقي يقود
    نضرت غلى البحر الجميل الواسع الملئ بالاسماك
    المختلفة زاهية الالوان
    وبعد ان وصلنا إلى مكان الصيد كان البحر هادئا
    مثل :كف اليد
    فبدانا بالصيد وكنت اول مرة اجرب فيها
    الصيد في يخت وبحر واسع فكنت دائما لا اتقن الصيد ولا حتى تثبيت الطعم وبعد ان تعلمت كل هذا من صديقي
    بدنا بالصيد وكنت احس بــ نقرات الاسماك في
    الطعم فكنت احاول قدر جهدي ان احصل ولو على سمكة صغيرة
    ورغم المحاولات الفاشلة التي كانت بلا نتائج
    فاخبرني صديقي ان الصبر مفتاح الفرج فكنت انظر إلى الصيد الذي صاده صديقي وعزمت ان اصيد سمكة كبييرة
    فرميت الطعم وبعد فترة قصيرة من الوقت شعرت
    وان هناك نقرات قوية في الخيط وكان الخيط ثقيلا لا استطيع رفعه فعلمت ان هذه سمكة
    كبييرة فناديت صديقي وسا عدني على رفعها وبعد ان رفعناها ونحن منهكان
    من ثقل السمكة إلى ان وضعناها على اليخت فتفاجئة
    بكبر هذه السمكة ففرحت فرحا فريحاا
    بحجم هذه السمة الهائلة الكببرة
    وبعد ان انتهى وقت الرحلة شكرت صديقي على هذة الرحلة الجميييلة.


    ردحذف
  5. اليوم / الأربعاء التاريخ1433/7/5
    اليوم هو يوم مشهود في حياتي ..
    لن أنساه ما حييت ..أتعلمون لماذا ..؟؟
    لأنه اليوم الأخير الذي استمع فيه إلى شرح المعلمين الغالين
    واليوم الأخير الذي أرفع فيه يدي للمشاركة ..
    واليوم الأخير الذي أحمل فيه الحقيبة المدرسية ..
    مشاعر متضاربة ..!!!
    ترجمتها الدموع ..!!!
    لا أعلم هل هي فرح بتخرجي وإكمالي المسيرة العلمية بعد كل هذا التعب ..؟؟
    أم حزن لفراق مدرستي التي احبها والمدرسين الدين أحمل لهم خليطاً رائعاً من المشاعر ..؟؟
    أم ..
    رفقاء دربي واحباء قلبي الذين أعجز والله عن صياغة مشاعري لهم ..؟؟
    تتبعثر مشاعري .. وأعجز عن وصف هذا اليوم ..
    بالرغم من بساطة الحفل .. إلا أن مشاعرنا كانت كافية لإظهاره بأجمل حلة ..
    اختلطت دموع الطلاب بالمعلمين
    وتبادلنا فيه التذكارات الكثيرة .. التي حتى بدونها ستبقى ذكرى هذا اليوم محفورة في الذاكرة ..
    سأفتقد ذلك الجو كثيرا ..
    سأفقد جو المدرسة .. والمعلمين .. والأوامر الصارمة .. والزي المدرسي المميز .. والمشاغبة في الفصول ....و .......و......
    سأفتقد كل شي .. جميلا كان أم سيئا بالنسبة لنا ..
    كل ذلك سيصبح مجرد ذكرى .. وأجمل ذكرى ..
    أتصدقون ..!!
    حتى المعلمين الذين كانت حصصهم بالنسبة لي ثقيلة ومملة ..
    اليوم أشعر أنها أخف من النسمة الندية .. !! ولا أريد لها أن تنقضي ..!!
    أنها المرة الأخيرة التي أجلس فيها على ذلك الكرسي مستمع إليهم ..
    لم يعد لحروفي معنى أمام المعاني العظيمة التي تعلمتها اليوم ..
    (( ففي الدنيا تلاقينا ... وفي الأخرى لنا الأمل .... بجنات وروضات بها الأنهار والحلل .. ))

    ردحذف
  6. يتيم في ليلة العيد
    تقترب الساعة من الثالثة بعد منتصف ليلة العيد لم أستطع النوم ، نام إخوتي الصغار ونامت أختنا الكبيرة فاطمة ، لقد تعبت من كثرة العمل في نظافة المنزل ، إنها أخت طيبة تحملت مسؤليتنا بعد وفاة الوالدين ، ضحت بالكثير من أجلنا حتى رفضت الزواج قبل أن نكمل دراستنا إنني أشفق عليها ، وحزين من أجلها ، أحس أحيانًا أنها حزينة ، تحاول أن تخفي حزنها حتى لا نشعر بفقد الوالدين ، وكأنها تريد أن تتحمل مشاعر اليتم وحدها ، كانت دائما ــ ضاحكة مبتسمة في عهد أبي وأمي ، والآن اختفت الابتسامة الجميلة ، وظهرت على وجهها علامات الهم وأشباح الحزن كان أبي يحبها كثيرًا ، وكانت أمي سعيدة بذكائها وتفوقها في الدراسة ، مسكينة يا أختاه رأيت دموعها اليوم وهى تعد لنا ملابس العيد ، إنه أول عيد يمر علينا بعد رحيل أمنا ، ما زلت أحس أنفاسها ، وحركاتها الكثيرة في ليلة العيد ، وما زال صوتها يرن في آذاني وهى توقظني مع تكبيرات العيد ، ثم تلبسني ثوبًا جديدًا ، فأذهب مع والدي إلى المصلى وكلانا يكبر ( الله أكبر ) لأول مرة سأذهب لصلاة العيد وحدي ، ثم أعود لأوقظ أخوتي الصغار ياإلهي ! ساعدني حتى أجعل إخوتي سعداء بالعيد وحدي ، ثم أعود لأوقظ أختي فاطمة وإخوتي الصغار ، 

    ردحذف
  7. الخميس,1435/7/15
    لقد أتى ذلك اليوم وهو يحمل في طياته بما لايوصف من الحزن والأسى، أتى وانقضى ولكن مازالت ذكراه خالدة في قلبي.. منشغل به فكري ..لقد ودعت في ذلك اليوم مدرستي الغالية ، عشت فيها أجمل سنوات عمري وأحلاها , عشت مع أناس لم أر مثلهم في سلوكهم وأدبهم الجم عشت ونشأت فيها وترعرعت على أيد سامية نبيلة .. و ها أناذا أتخرج منها..أتخرج منها وأنا في ذروة سعادتي لأنني أتخرج من هذه المدرسة لا من غيرها ، وأيضا يخالطني شعور من الحزن والأسى لأنني سأفارق مدرستي الحبيبة ومن فيها، تلك المدرسة لي فيها مراتع وذكريات ،فهنا تعلمت كيف أضع هدفي نصب عيني ، وفي تلك الزاوية رسمت مستقبلي .. وفي كل شبر فيها لي ذكرى قابعة في مخيلتي ، هذه هي الحياة فراق و لقاء فالفراق عامل من عوامل الحياة و يأتي بعده وبإذن الله اللقاء .. هو قدر الله وهاهي الظروف تفرقنا ولكنني سأقهر الظروف و سأكون على اتصال معك دائماً مدرستي ، أسأل الله أن يخرج منك أجيالاً طموحة من بعدي كما خرجتني ، أجيالاً لهم أهداف راقية..يرسمون طموحهم بأناملهم ..

    ردحذف
  8. اليوم الجمعة 1482/5/6
    ذهبت انا وعالتي لزيارت اقربنا وذهب معهم ولعبت مع اولدهم واولد جرانهم فكان يوم ممتع فقررنا انخرج ونشتري من البقاله فاشترينا ورجعنا الي منزل اقربي ولعبنا كرة القدم والاونو وقرر ابي انا وقت الزيارة قد خلص فخرجنا الي السيارة وركبنا السيارة انا وعالتي وتوجهنا الي المطعم فاشترينا من مطعم البيك وتوجهنا الي الحمرا لجلسنا امام البحر نتعشاء وبعدها لعبنا بالكرة انا وخي ووالدي فطلع الصباح فققرنا ان نسبح فذهب والدي الي المنزل لياتي بادوات السباح فاتي به وسبحنا فكان الماء بردا وبعدها ذهبنا الي ابو زيد واشترنا الفطار وذهبنا الي المنزل ففطرنا وذهبت لكي انام يالها من ذكريات راعة

    ردحذف
  9. في الساعة الخامسة من صباح يوم الخميس العاشر من شهر صفر ،
    تحركت بنا السيارة إلى مطار جدة ..
    الجو جميل ، و هواء الصباح الباكر يداعبني معلنا لي فرحا شديدا
    لم تغب عن بالي صورة الطائرة التي سأركبها بعد قليل .
    كان حلما بالنسبة لي .
    كنت أراها وهي في الجو كالطائر الصغير .
    فكيف أراها اليوم ؟ سألت أبي أسئلة كثيرة عن حجمها .
    لم أتوقف عن السؤال حتى رأيت نفسي داخل الطائرة وكان أبي سعيدا بفرحة ووجل في نفس الوقت ، وشاهدت مساحتها الواسعة ، وصفوف المقاعد المنظمة وعددا كبيرا من المسافرين منهم الأطفال والرجال والنساء بشتى أعمارهم .
    جلست على مقعد بجوار والدي ، وبدأت أترقب لحظة الطيران في الجو ، وفجأة تحركت الطائرة ببطء شديد ، ثم أسرعت شيئا فشيئا حتى انطلقت بسرعة مذهلة إلى الأعلى .
    كم كنت سعيد و أنا في الجو ! أنها أول مرآ أركب فيها الطائرة ، واول مرآ إصاحب فيها والدي في السفر.

    ردحذف
  10. أحسنتم يا شباب
    وفقكم الله

    ردحذف
  11. اليوم :الثلاثاء. التاريخ : ١٤٣٥/٥/١٠ في صباح اليوم هذا كنت اجهز نفسي لذهاب الى المدرسة جاء خبر من ابن عمي قال ان جدتي توفيت فأخبرت أبي على الامر فذهبت الى المدرسه وبعد اتيت من المدرسه درست وبعد الانتهاء من الدراسه اذن العصر ذهبت الى الصلاة العصر انتهت الصلاة انتظرنا ساعة تقريبا حتى اتت السياره ملئ بالسجاد والكراسي وبعد الصلاة المغرب فتح العزى وبعد صلاة العشاء اتى العشاء

    ردحذف
  12. نزهة عائلية
    خططنا نطلع عوائل لاستراحة لان لنا فترة ماطلعنا
    أهلي كالعادة نصهم تحمس ونصهم عادي
    بدأت التخطيط قام أخوي وحجز لنا استراحة
    وكتبت ورقه ولصقتها بجدار غرفتي تشتمل على المهام والاغراض الضرورية لطلعتنا :)
    وطلعنا يوم الاربعاء رابع أيام عيد الاضحى
    وكانت أحلى طلعة .. بس عكرها شوي برودة الجو يومها
    لكن مع شبة النار مااحلاها وقلت لهم بذوقكم شاهي على الجمر
    وبعد ماتعشينا شربنا الشاهي
    خلال الطلعة / مواقف حلوة
    اللي يسولف واللي يلعب بلوت واللي يصور ..

    رحلة ستتكرر إن شاءالله

    ردحذف
  13. زيارة
    ذهبت انا وعالتي لزيارت اقربنا وذهب معهم ولعبت مع اولدهم واولد جرانهم فكان يوم ممتع فقررنا انخرج ونشتري من البقاله فاشترينا ورجعنا الي منزل اقربي ولعبنا كرة القدم والاونو وقرر ابي انا وقت الزيارة قد خلص فخرجنا الي السيارة وركبنا السيارة انا وعالتي وتوجهنا الي المطعم فاشترينا من مطعم البيك وتوجهنا الي الحمرا لجلسنا امام البحر نتعشاء وبعدها لعبنا بالكرة انا وخي ووالدي فطلع الصباح فققرنا ان نسبح فذهب والدي الي المنزل لياتي بادوات السباح فاتي به وسبحنا فكان الماء بردا وبعدها ذهبنا الي ابو زيد واشترنا الفطار وذهبنا الي المنزل ففطرنا وذهبت لكي انام يالها من ذكريات راع

    ردحذف
  14. يا اخوان احس ان بعض المذكرات متشابهة

    ردحذف
  15. في يوم 1 الميزان اجتمعت مع اخوتي وابناء عمي في منزلنا واتفقنا على لبس الشعارات والاعلام
    والخروج الى المنتزهات والشوارع لكي نحتفل مع الناس باليوم الوطني للمملكة
    كان يوما حلوا
    تمشينا وشجعنا وشاهدنا اصدقاءنا وناس لا نعرفهم
    واحتفلنا حتى الصبح باليوم الوطني
    كان يوما لاينسى

    ردحذف
  16. بارك الله فيكم ابنائي

    ردحذف
  17. السّبت ..

    كَان يَومٌ كَئيِيب ..

    بِدآيته إشْرآقة شَمسِ ذهبية ذات ألسنة شَقرآء

    أطَلت من نَآفذتي فأيقَظتني الثَامنة صَبآحا

    اممم تَحديدا لَيس هَذا مَا حدث .. بَل لَيته حَدث

    استيقَظتُ كَرها على صَوت ابنَة عمي الشجي الذي صَم أذني ..

    هُنا كَانتِ البدآية و ميلآد الكآبة ..

    و بالمختَصر نِهآية أحْلآمي اللذيذة .. وَ نومتي الهنيئة ..

    فقَط

    و هَكذا مضى اليَوم عَآديا .. روتينيا كسَآبقه

    لا جَديد يُذكر ..

    هَطلت الأمطَآر في المسَآء ..

    و لازال الجو مُمطر للآن .. و البرد قَآرس

    حتَى أني أظنني فقِدت الاحسَآس بأطرآفي لشدة برودة الطقس ..

    ردحذف
  18. أزال المؤلف هذا التعليق.

    ردحذف
  19. المكان : الطريق الى البحر .... الزمان : 5\7\1435
    في احد الايام تجمعت انا واصدقائي وقررنا الذهاب الى البحر ونحن في طريقنا الى البحر
    كان صاحبي (قائد السياره)يسير بسرعه هخالفه للسرعه المروريه فطلبت منه ان يبطئ السرعه
    فرد عليا مازحاً هل تخاف فضحك عليا اصدقائي فتضايقت من قوله هذا.فأبطئ صديقي السرعه
    ارضاءً لرغباتي وبينما نحن في طريقنا الى البحر وجدنا حادثاً كبيراً ادى الى
    اصبه اربعة اشخاص وموت شخصين فقلت لصديقي هاااااا الا تخاف من الموت فرد عليا قائلاً صدقت
    في كلامك يا محمد (في التأني السلامه وفي العجله الندامه)ثم ذهبنا وتمتعنا بباقي يومنا بصحه وسلامه

    ردحذف
  20. آآآآآآآآآآآآآآآسف على التاخير ان شاء الله لن تتكرر :)

    ردحذف

اكتب تعليقك